The best Side of شريك حياتك
The best Side of شريك حياتك
Blog Article
أليس الحب إلاّ جنوناً ينفذ إلى القلب وقت ما يشاء وينسحب وقت ما شاء أيضاً؟
تدري إني موت أحبك.. وإن مالي غير حبك.. واللي ينبض في ضلوعي.. ما هو قلبي هذا قلبك.. تدري يا فرحي وهمي.. من كثر ما إنت في دمي.. كل ما تنظرك عيني.. عيني من عيني تسمي.
تعود القصيدة للشاعر محمود بن سعود الحليبي، وهو د. محمود بن سعود بن عبد العزيز بن محمد الحليبي، شاعر سعودي، من مواليد مدينة الهفوف في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، درس الابتدائية بمدارس مختلفة في الهفوف ، ثم التحق بالمعهد العلمي بالأحساء التابع لجامعة الإمام محمد اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. بن سعود الإسلامية لدراسة المتوسطة والثانوية، تخرج من قسم اللغة العربية بكلية الشريعة بالأحساء التابعة للجامعة نفسها، ويقول في قصيدته:
قد كنت في الحب أميرة، أخذتني النشوة لعينيك، جعلتني في الحب أسيرة، لدموعي وأشواقي إليك.
الميل لتضخيم الصفات الإيجابيّة للشريك، ورؤيته كشخصٍ كامل ومميّز، والتغاضي عن بعض سلبياته وأخطاء بدافع المودّة الكبيرة اتجاهه، وبالتالي ينظر الحبيب له كأنه مُختلف وبارز عن جميع من حوله، ويُبالغ بشعوره دون التفكير بأي شيءٍ آخر رغم أنه قد يكون شخصاً عاديّاً.
لا يهمني كم يبقى لي من العمر، كل ما يهمني أن أبقى العمر كله معك.
حبيبتي ستكوني أنتِ في قلبي زهرة لن تذبل أوراقها أبداً، كل يوم لها ربيع لا تعرف فصلاً اسمه الخريف، أقولها بكل ما امتلكت من قوة، أقولها بقلب نبضت عروقه لكِ أنتِ، ولن ينبض إلّا باسمك أنتِ، نعم عشقتك وما زلت أعشقك، ولن أعشق غيرك، أنتِ الروح والنفس، أنتِ الحياة والعمر.
حبيبتي يا أجمل نساء الأرض، بماذا أصفكِ، بماذا أشرح إحساسي نحوكِ، وأنتِ من تغلغل حنانكِ في أوردتي، وتسربت نسمات هواكِ في شراييني، بماذا أصفكِ وكل الحزن يتبدد بين راحتيكِ، يا من ترسمين بابتسامتكِ الفرح لقلبي وتنشرين عبيركِ زهواً.
أنتِ الوحيدة القادرة على فهم أفكاري، أنت فقط من يمتع أوقاتي ويؤنس وحدتي.
A system that follows a pair who will have to navigate the exhilarations and humiliations of intimacy, motivation, as well as other matters they were being hoping to stay away from.
حين يصاب القلب بمشاعر الإعجاب، مع مرور الوقت، تتطور هذه المشاعر للحب والعشق، عندها يصبح المحب شاعراً يقول أحلى كلمات الغزل، وأرقها، وهي من أجمل الحالات التي يمر بها أيّ إنسان، وبالذات إذا كانت كلمات صادقة، ومعبرة، وعميقة.
عمري.. إنني أعيش في فلك حبّك وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت لأني بسعادته أسعد وبشقائه أتعذّب، إنّ في قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلّما رأيتك، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، وأندمج في روحك، لأن نفسي توّاقة إليك، مولعة بك فأصبحت لا أستطيع أن أستغني عنك.. فرفقاً بي، بيديك سعادتي.
أقرب الناس لقلبك هو من يعرف ماذا تريد بلغة عينك دون التحدث.
رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]
Report this page